قد سن النبيُّ صلى الله عليه وسلم للمسلم حلق عانته ونتف إبطيه فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : “الفطرة خمس: الختان والاستحداد وقص الشارب ، وتقليم الأظفار ونتف الآباط ” .[رواه الجماعة] . والمراد بالفطرة هنا أن هذه الأشياء إذا فعلت اتصف فاعلها بالفطرة التي فطر الله عليها عباده ، و حثهم عليها واستحبها لهم ، ليكونوا على أكمل الصفات ، و أشرفها صورة ، وقال البيضاوي في الفطرة : هي السنة القديمة التي اختارها الأنبياء واتفقت عليها
الشرائع فكأنها أمر جبلي ينطوون عليها . والمسنون في إزالة هذا الشعر هو النتف للإبط والحلق للعانة ، وبأي شيء أزاله صح. حيث إن الغرض هو إزالة هذا الشعر فمن لم يقو على نتف الإبط جاز له الحلق بالموسى أو غيره ، ويجوز إزالة شعر العانة بالنورة والموسى وغير ذلك . والسنة أن يفعل ذلك كل أسبوع وأن يكون يوم الجمعة حيث إنه يوم اجتماع للمسلمين : ولا ينبغي أن يؤخر عن أربعين يوماً . فقد ثبت عن أنس رضي الله عنه أنه قال : وُقّت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط وحلق العانة أن لا نترك أكثر من أربعين ليلة “. [رواه مسلم] .
الشرائع فكأنها أمر جبلي ينطوون عليها . والمسنون في إزالة هذا الشعر هو النتف للإبط والحلق للعانة ، وبأي شيء أزاله صح. حيث إن الغرض هو إزالة هذا الشعر فمن لم يقو على نتف الإبط جاز له الحلق بالموسى أو غيره ، ويجوز إزالة شعر العانة بالنورة والموسى وغير ذلك . والسنة أن يفعل ذلك كل أسبوع وأن يكون يوم الجمعة حيث إنه يوم اجتماع للمسلمين : ولا ينبغي أن يؤخر عن أربعين يوماً . فقد ثبت عن أنس رضي الله عنه أنه قال : وُقّت لنا في قص الشارب وتقليم الأظفار ونتف الإبط وحلق العانة أن لا نترك أكثر من أربعين ليلة “. [رواه مسلم] .
الطريقة
قوم بتقشير المنطقة قبل ازالة الشعر و ذلك بمسحها بعصير ليمونة مخلوط ببيكاربونات صوديوم بعد ذلك نقوم بحلق المنطقة في اتجاه الشعر و ليس العكس