تناقلت العديد من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي، صورة غير واضحة، قيل بأنها تعود للفنان المغربي سعد المجرد وهو يصلي داخل سجن فلوري.
وتفاعل النشطاء بكثافة مع هذه الصورة، حيث أكد البعض منهم أن الشخص الظاهر بها ليس الفنان المغربي سعد المجرد، في حين حاول آخرون إيهام المتفاعلين بتعليقاتهم بالتأكيد على أن الصورة هي لـ '' المعلم'' بالفعل وقد تم التقاطها له وهو يؤدي صلاته داخل زنزانته.
ومن جهة أخرى، عبر آخرون عن حزنهم الشديد لاستغلال اسم سعد المجرد من خلال نشر وتداول صور قد تكون مزيفة، مؤكدين في الوقت ذاته عن أسفهم لاعتقاله واتهامه بمحاولة اغتصاب وتعنيف فتاة فرنسية تدعى ''لورا بريول''، متمنين أن يكشف التحقيق الجديد حقيقة براءته حتى يعود في القريب العاجل لجمهوره وأيضا للساحة الفنية.