بعد الجدل الكبير الذي أثاره التزام رضا البرادي، مدير أعمال سعد لمجرد الصمت، في قضية اتهام “المعلم” بالاغتصاب، خرج الأخير للحديث “لأول وآخر” مرة في الموضوع، على حد تعبيره.
وكتب البرادي، تدوينة أمس الأربعاء، أن حديثه هو من أجل التوضيح فقط، مؤكدا أنه طرف في القضية من خلال “علاقتي بسعد ولا يحق لي الإدلاء بتصريحات و”كثرة الثرثرة في الموضوع، بحكم أن الشرطة أخدت أقوالي أي كنتعتبر ممن ذكرت أسمائهم في المحاضر و لازم نلتزم الصمت لأن هناك مسطرة جارية”.
وأضاف المتحدث ذاته :”بالنسبة للناس التي أنني من أخذ الصورة، كنجاوبهم كفاكم هراء وباراكا من التخربيق والاستهتار”، متسائلا :”كيف يعقل أنني أخذت الصورة وأنا خلال ذلك الوقت كنت مع الشرطة داخل الفندق أستقصي الامر بحكم أنني لم أحضر الوقائع، وأنا من أدلى بجواز سفري، طوعا لشرطة بحكم المهمة ديالي مع الفنان”.
وأضاف المتحدث ذاته :”بالنسبة للناس التي أنني من أخذ الصورة، كنجاوبهم كفاكم هراء وباراكا من التخربيق والاستهتار”، متسائلا :”كيف يعقل أنني أخذت الصورة وأنا خلال ذلك الوقت كنت مع الشرطة داخل الفندق أستقصي الامر بحكم أنني لم أحضر الوقائع، وأنا من أدلى بجواز سفري، طوعا لشرطة بحكم المهمة ديالي مع الفنان”.
وأنهى حديثه ب:” أتقوا الله في أنفسكم وفينا”.
وكشف ايريك ديبون موريتي، محامي المغني المغربي سعد لمجرد، الذي تكلف الملك محمد السادس بدفع أتعابه، أن محكمة الاستئناف بباريس، ستدرس طلب الإفراج عن “لمعلم” قبل العاشر من نونبر الجاري
