اضطر الفنان عادل الميلودي للخروج بتوضيح ،عقب الضجة الكبيرة التي أحدثتها نتائج اختبار الحمض النووي ” ADN”، التي أجراها بإسبانيا للتأكد من نسب طفليه أمينة وعزيز .
وكشف الميلودي أنه اضطر للسفر إلى اسبانيا من أجل إجراء اختبار الحمض النووي لطفليه وذلك بعدما تعذر عليه إجراؤه بالمغرب، بسبب اكراهات الحجر الصحي التي فرضها تفشي فيروس كورونا.
وبخصوص تشكيك الطفل عزيز في نتائج هذا الاختبار الذي نفى وجود صلة أبوة بين الميلودي وبينه، على عكس أمينة التي أثبت ذات الاختبار بأنها ابنة الميلودي، صرح الفنان الشعبي من خلال نفس الفيديو الذي جرى تداوله عبر إحدى الصفحات الخاصة بأخبار الفن والمشاهير بالأنستغرام، بأن عزيز قد اعترف بنفسه بأنه قد أمد أخته أمينة بشعرة من رأسه ولعابه بغية إجراء اختبار ADN.
وأضاف الميلودي بأن الحقيقة ستكشف عنها الاختبارات اللاحقة التي سيجريها بالمغرب وستكشف عنها المحكمة : “أنا خويا هاذيك مزورة صافي مزورة ، ولكن الحقيقية ان شاء الله رحمان الرحيم هي لي غادي نديروها عند سي التازي وغادي نديروها فالمحكمة ف 4 شهر 11″.
وتحدى الميلودي الطفل عزيز أمام الملأ، وأقسم على إعطائه مبلغ 50 مليون سنتيم في حال تبث أنه فعلا ابنه، قائلا :”وأنا كنقولها أمام المغاربة خوتي حبابي ، أقسم بالله وطلعتي أنت ولدي حتى نكتب ليك شيك قدام العالم فيه 50 مليون ، اقسم بالله ما عمرك ما غتكون ولدي حيث أنت ماشي ولدي في الحقيقة”
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق