واحتراما للتدابير الصحية الوقائية المتخذة لمواجهة جائحة كورونا، فقد تم هذا الحفل في إطار عائلي خاص. حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وجعل أيام جلالته حافلة بالأفراح والمسرات، وأدام على جلالته نعمة الصحة والسلامة وطول العمر، وأقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، وبصاحبة السمو الملكي الأميرة للا خديجة، وشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب الدعاء”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق