عد ساعات قليلة من ظهور صورهما على مواقع التواصل الاجتماعي، كشف مجموعة من النشطاء القصة الكاملة لعلاقة الحب التي تجمع بين شاب مغربي يدعى إبراهيم وفتاة فرنسية، انتهت بعقد قرانهما.
فحسب متداولي هذه الصور فإن الأمر يتعلق بشاب يدعى إبراهيم يبلغ من العمر 29 سنة، كان يقطن رفقة عائلته البسيطة بمنطقة بنسركاو ضواحي مدينة أكادير، قبل أن يتعرف على زوجته الفرنسية التي تصغره سنا، بعد أن حلت بالمنطقة للعديد من المرات من أجل السياحة.
وأوضح ناشروا الصور كذلك بأن إبراهيم الذي اضطر إلى مغادرة الدراسة في وقت مبكر من أجل لقمة العيش، ونظرا لعمله في مجال الخيول السياحية، توطدت علاقته بالفتاة الفرنسية، خلال ثلاثة سنوات من التعارف، ليقررا عقد قرانهما وإقامة عرس تقليدي على الطريقة الأمازيغية، قبل السفر معا إلى فرنسا والاستقرار بالعاصمة الفرنسية باريس.
وأوضح ناشروا الصور كذلك بأن إبراهيم الذي اضطر إلى مغادرة الدراسة في وقت مبكر من أجل لقمة العيش، ونظرا لعمله في مجال الخيول السياحية، توطدت علاقته بالفتاة الفرنسية، خلال ثلاثة سنوات من التعارف، ليقررا عقد قرانهما وإقامة عرس تقليدي على الطريقة الأمازيغية، قبل السفر معا إلى فرنسا والاستقرار بالعاصمة الفرنسية باريس.
علاقة حب تفاعل معها النشطاء بشكل كبير، حيث أكد الجميع في تفاعلهم بأن حكاية إبراهيم و''الشهبة'' كما أطلقوا عليها، شبيهة بقصص الأفلام الهندية التي تعتبر فصولها خيالية ولا يمكن وقوعها على أرض الواقع