أكد مصدر ''شوف تيفي'' أن قضية سعد المجرد الأولى مع الفرنسية ''لورا بريول''، كانت في طريقها إلى الانفراج إلا أن ظهور شكاية ثانية، عقد الأمور أكثر خاصة بعد استدعائه من طرف قاضي التحقيق.
وأوضح مصدر ''شوف تيفي'' المتواجد بالعاصمة الفرنسية باريس، بأن الشرطة الفرنسية، فتحت تحقيقا في قضية الاغتصاب الثانية للكشف عن صحة ما أدلت به المشتكية.
وأضاف المصدر ذاته بأن العدالة الفرنسية لن تكون رحيمة بالفنان المغربي، لأن المشتكية الثانية بدورها مواطنة فرنسية ولهذا فإن التحقيق قد يطول، ما سيدفع بقاضي التحقيق إلى إصدار قراره القاضي بإبقاء سعد بسجن فلوري ومتابعته في حالة اعتقال.
وأكد المصدر ذاته بأن القضاء الفرنسي، سيطالب العدالة المغربية بالمشاركة في تحقيقاتها المتعلقة بقضية المجرد الثانية، نظرا لوقوع فصولها بمدينة الدار البيضاء.